الأربعاء، 23 ديسمبر 2020

الابتكار في التعليم الإلكتروني

 أهم خداماتنا فى مجالات الحقائب التدريبية :

حقائب تدريبية , حقائب تدريبية تعليمية , حقائب تدريبية اسرية , حقائب تدريبية تربوية , حقائب تدريبية عن تطوير الذات

حقائب تدريبية وزارية , حقيبة تدريبية جاهزة للحاسب الآلي , الحقائب التدريبية الإلكترونية

حقيبة تدريب المعلمين , حقائب تدريبية خاصة بمجال الاطفال , حقائب  تدريبية عن الموارد بشرية , حقائب تدريبية للمعلمين

حقائب تدريبية تسويق ومبيعات , حقائب تدريبية عن الادارة , حقائب تدريبية عن القيادة , حقائب تدريبية للإداريين

حقائب علاقات عامة , حقائب تدريبية للمشرفين التربويين

مقدمة :

من أهم الحقائق العلمية؛ اعتماد التعليم في كثيرٍ من نُظمِه وأشكاله على تقنيات الاتصال؛ بل إن تطوُّر نُظُم التعليم وظهور أشكالٍ جديدةٍ منها ارتبط في معظم الحالات بتطور هذه التقنيات، فقد اعتمد التعليم عن بُعد في بداياته على تطوّر الطباعة وانتشارها وانتشار الاتصال البريدي والمراسلة، وأُطلق على هذا النظام في البداية التعلُّم بالمراسلة، واستفاد نظام التعليم عن بُعد بكل التطورات الخاصة بتقنيات الاتصال بعد ذلك، وأكثرها وضوحًا؛ استخدام الراديو في دعم التعليم المفتوح عن بُعد، واستخدام التليفزيون بعد ذلك منذ منتصف القرن الماضي.

وبجانب ذلك؛ استفاد التعليم النظامي والفصل الدراسي التقليدي بظهور الفيلم التعليمي وانتشاره، واستخدام الفيديو التعليمي أيضًا، ثم التليفزيون والبرامج التعليمية، وانتشار الأقمار الصناعية واستقبال قنواتها داخل الفصل، باعتبارها وسائل تعليمية في عملية الاتصال التعليمي ترفع من كفاءتها وتدعم مخرجاتها؛ بل إن أحد أهم تعريفات تكنولوجيا التعليم في بداية الستينات هو الذي اعتمد على تطور الوسائل السمعبصرية واستخدامها في التعليم.

بأحد معانيها بأنها الوسائل التي تولّدت عن ثورة وسائل الاتصال، والتي يمكن استخدامها في الأغراض التعليمية مناظرةً للمعلم والكتاب والسبورة، وإن مكونات تكنولوجيا التعليم هي التليفزيون والأفلام وأجهزة العرض الضوئي والحاسبات، وعناصر أخرى من الأجهزة والبرامج.

ولذلك؛ يكون من الطبيعي بناء التوقعات الخاصة باعتماد التعليم على تطور الحاسب الإلكتروني وبرامجه في البداية، ثم على تطور الشبكات الإلكترونية التي تربط بين هذه الحواسب في مستويات وأشكال متعددة، واستخدامها في تدعيم النظم التعليمية باعتبارها وسائل حديثة للاتصال التعليمي أو باعتبارها نظمًا تعليميةً خاصة ذات خصائص ومواصفات متعددة تختلف عن تلك النظم التي تعتمد على الاتصال الموجّه داخل الفصل الدراسي وجدران المؤسسات التعليمية

التعليم الإلكتروني:

  • منظومة تعليمية لتقديم البرامج التعليمية أو التدريبية للطلاب أو المتدربين في أي وقتٍ وفي أي مكان باستخدام تقنية المعلومات والاتصالات التفاعلية، مثل (الإنترنت والقنوات التلفزيونية والبريد الإلكتروني وأجهزة الحاسوب والمؤتمرات عن بُعد …)   بطريقةٍ متزامنة synchronous أو غير متزامنة. (رشيد التواتى، ص1، 2014)
  • هو وسيلة من الوسائل التي تدعم العملية التعليمية وتحولها من طور التلقين إلى طور الإبداع والتفاعل وتنمية المهارات، ويجمع كل الأشكال الإلكترونية للتعليم والتعلُّم، 

                                                                    (جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، ص1)

الابتكار:

  • هو إنتاج شيءٍ جديد خلال فترةٍ زمنيةٍ معينةٍ نتيجةً لتفاعل الفرد مع الخبرة التي يمتلكها، ومن خلال تفكيره بطرقٍ جديدة بعيدًا عن التفكير الروتيني والتقليدي لإنتاج شيءٍ جديدٍ بعيدًا عن المألوف، ومقبولًا، ويحقق رضا الفرد والمجتمع، مع اشتراط توفّر بعض العناصر مثل الواقعية، والأصالة، وقابلية التعميم، وإثارة دهشة الآخرين.

لماذا الابتكار فى التعليم الالكتروني :

في السنوات القليلة الماضية؛ أثبت الابتكار في التعليم الإلكتروني جدارةً كبيرةً في تطور عملية التعليم، والرقي بمستوى الطالب؛ بل وأصبحت الدول التي تعتمد على التكنولوجيا في عملية التعليم بشكلٍ كبير، هي الدول الأكثر تقدمًا في ترتيب المستوى التعليمي على العالم.. وذلك لعدة أسبابٍ، منها:

في العصر التكنولوجي للتعليم الذي يعتمد على الأجهزة الإلكترونية، والمادة العلمية المصورة والمجهود المبذول في عرضها؛ أصبحت عملية التعليم عمليةً ممتعة. بعكس التعليم التقليدي، الذي يشكو فيه كل الطلاب والأطفال والشباب من فقر الأسلوب التعليمي الذي يعتمد على الحفظ والتلقين. مما يغلق المنفذ الإبداعي في عقل الطالب، ويجعل عملية التعليم عمليةً ثقيلة. غير أن الإبداع في التعليم التقليدي يُعد نوعًا من أنواع الخطأ. وذلك لقصور فكرة التعليم نفسها على المنهج والاختبار بعكس التعليم الإلكتروني الذي يعتمد على عرض المادة العلمية بصورةٍ ممتعة.

في التعليم الإلكتروني؛ هناك عددٌ لا يحصى من المواد العلمية الكارتونية بكل اللغات مُعَدَّة خصيصًا لتجعل المتعلم يستمتع بعملية تعلُّم الحروف الأبجدية. لأنه يراها على أنها فيلم كارتون وليس عملية تلقين مملة من مدرسٍ أو مُدرِّسة. وكذلك في بقية المواد والصفوف العلمية. فمثلًا مادة مثل الفيزياء؛ عندما يشرحها المدرس بطريقةٍ نظرية؛ تصير صعبةً ومكروهةً جدًا للطلاب. في حين أن قنوات وثائقية تعتمد تمامًا على الفيزياء في مادتها الإعلامية كوسيلةٍ ممتعةٍ وجاذبةٍ للمشاهدات. وكل الفرق أن الفيزياء عندما يتم توضيحها بصورٍ وأمثلةٍ بسيطةٍ تصير ممتعةً وشيقة، وليست مجرد نظرية ومعادلة يتم حفظها، ومن ثم كتابتها في اختبار.

للمزيد يمكنكم طلب حقيبة الابتكار في التعليم الإلكتروني المقدمة من رؤية للحقائب التدريبية

حقيبة تدريبية - حقائب تدريبية – حقائب تدريبيه - للحقائب التدريبية - حقائب تدريبية للمعلمين - حقائب تدريبية للمشرفين والمدربين  حقيبة تدريبية متميزة - حقيبة تدريبية متكاملة - حقيبة تدريبيه الحقيبة التدريبية -حقائب تدريبية - حقائب تدريبيه - حقائب تعليمية - دورات تدريبية - ورش عمل - حقيبة تدريبية جاهزة - إعداد الحقائب التدريبية - إعداد حقائب - حقائب تأهيلية - شراء حقيبة تدريبية - حجز حقيبة تدريبية - حقائب تدريبية مجانيه - حقيبة تدريبية جاهزه بوربوينت - حقائب تدريبية للمعلمين - عروض تقديمية - نماذج حقائب تدريبية جاهزه

0 التعليقات:

إرسال تعليق