الخميس، 20 أغسطس 2020

أنواع التربية للأطفال

 أهم خداماتنا فى مجالات الحقائب التدريبية :

حقائب تدريبية , حقائب تدريبية تعليمية , حقائب تدريبية اسرية , حقائب تدريبية تربوية , حقائب تدريبية عن تطوير الذات

حقائب تدريبية وزارية , حقيبة تدريبية جاهزة للحاسب الآلي , الحقائب التدريبية الإلكترونية

حقيبة تدريب المعلمين , حقائب تدريبية خاصة بمجال الاطفال , حقائب  تدريبية عن الموارد بشرية , حقائب تدريبية للمعلمين

حقائب تدريبية تسويق ومبيعات , حقائب تدريبية عن الادارة , حقائب تدريبية عن القيادة , حقائب تدريبية للإداريين

حقائب علاقات عامة , حقائب تدريبية للمشرفين التربويين

مفهوم الأسرة :

هي نواة المجتمع تنشأ من علاقة زوجية على الوجه الشرعي من الذي من أهدافه تكوين أسرة أساسها المودة والرحمة والتعاون وإحصان الزوجين والمحافظة على الإنسان؛ وهي الخلية الأساسية للمجتمع تتكون من أشخاص تجمع بينهم روابط مختلفة ومصالح مشتركة والصلة الزوجية وصلة القرابة.

فالأسرة هي نقطة الإنطلاق المهمة التي يجب الاهتمام بها أولًا من أجل أن نبني جيلًا قويًا قادرًا على العطاء في زمن نحتاج فيه إلى الإنسان، وهو متسلح بالفضيلة والمبادئ السامية ليؤدي مهمته التي من أجلها وجد على الأرض.

مفهوم الأسرة من منظور الإسلام: "هي الجماعة التي ارتبط ركناها بالزواج الشرعي والتزمت بالحقوق والواجبات بين طرفيها وما نتج عنها من ذرية، وما اتصل بها من أقارب.

أهمية الأسرة :

تستمد أهميتها وعلو شأنها لأنها البيتة الاجتماعية الأولى والوحيدة التي تستقبل الإنسان منذ ولادته، وتستمر معه مدى حياته، تعاصر انتقاله من مرحلة إلى مرحلة مما يستدعي القول بعدم وجود نظام اجتماعي آخر يحدد مصير النوع الإنساني كله كما تحدده الأسرة.

إن الأسرة التى نريداه هي الأسرة المتمسكة بعقديتها الإسلامية السمحة قولًا وسلوكًا المعتزة بانتمائها لأمتها، المتسوعبة لأصول دينها والمحافظة علي الالتزام به، المبتعدة عن ضعيفة، المنفتحة على العالم المعاصر بصدر رحب، وعقل ناضج، تفيد من تقدمه بما لا يتعارض مع عقيدتها وما تحمله من قيم نبيلة.

إنها الأسرة المتخلصة من عقدة التخلف بمختلف أشكاله، الآخذة على نفسها بتدريب أفرادها بالتعبير عن الرأي في حدود احترام الآخرين.

إنها الأسرة التي تشيع في البيت الاستقرار والود والطمأنينة، والتي تقوم بإبعاد ذويها عن كل ألوان العنف والكراهية والبغض، ذلك أن معظم مشاكل المنحرفين الذين اعتادوا على الإجرام في الكبر، تعود إلى حرمانهم من الاستقرار العائلي؛ إذ لم يجدوا بيتًا هادئًا فيه أب يحدب عليهم، وأم تدرك معنى الشفقة فلا تفرط في الدلال ولا في القسوة، لأن إشاعة الود والعطف بين الأبناء، له الأثر البالغ في تكوينهم تكوينًا سليمًا.

أنواع التربية وأساليبها المختلفة :

  • التربية المتسلطة
  • التربية المتساهلة
  • التربية المتوازنة

أخطاء تربوية شائعة :

  • إهمال تربية الطفل لاسيما في المراحل الأولى من عمره، بمعنى: أن يترك الوالدان الطفل دون تشجيع على سلوكٍ مرغوب فيه أو الاستجابة له؛ بل تركه دون محاسبته على قيامه بسلوك غير مرغوب فيه، بما ينعكس سلبًا على نموه النفسي.
  • الاهتمام بالمظاهر وإهمال الجوانب الأخرى الأساسية: فكثير من الآباء، يعتقد أن حسن التربية يقتصر على: توفير الطعام الطيب، والشراب الهنيء، والكسوة الفخمة، والدراسة المتفوقة، والظهور أمام الناس بالمظهر الحسن فحسب مع إهمال تنشئة الأبناء على: التدين الصادق، والخلق الكريم، وبناء الروح التي تحتاج إلى غذاء كما الجسد.
  • اختلاف الأبوين وتناقضهما في نمط التربية؛ إذ إن من الخطأ الفادح أن يتقمص أحد الأبوين دور المشفق المدلل والآخر دور الحازم القاطع، بحيث يميل الطفل لطبيعته الأولى، وبالتالي تتحقق في صغره حالة من الجفوة تجاه الثاني.
  • عدم السماح للطفل بالاعتماد على نفسه من خلال مزاولة بعض الأعمال التي أصبح قادرًا عليها، وقد يكون ذلك من قبيل الشفقة والرحمة به، ولذلك السلوك آثاره السلبية التي من أبرزها فقدان روح المشاركة مع الأسرة في صناعة الحياة بالاعتماد على الغير، مع التعود على الكسل والتواكل 
  • تربية الأبناء على الفوضى، مع تعويدهم على الترف والبذخ، فينشؤون مترفين منعمين مفتقرين إلى المروءة والشجاعة لا يهتمون بمن حولهم ولا يعبؤون بغيرهم!

التعامل مع العادات و الطباع الخاطئه التي يرتكبها طفلك

أن الطفل لا شك يحتاج ليد العون، ولكن الآباء أيضًا قد يحتاجون لهذه اليد أكثر منه، لأنهم يقوّمون أفعاله وسلوكياته وهم المسؤولون عن أخطائه، ولذا؛ تقدم لهم هذه النصائح المهمة:

  • اترك لنفسك دقائق قبل إصدار رد الفعل أو الحكم على الطفل الذى أخطأ، وتفكر جيدًا في خطأه بشكلٍ حسابي، بحيث تقوم بحساب الخسائر النفسية والمادية والسلوكية، ومقارنتها بالمكاسب الناتجة عن الفعل.
  • اترك الطفل يوضح وجهة نظره كاملة، واسأله بشكلٍ مباشر "ما الذى دفعك لارتكاب هذا الخطأ؟" واسمعه للنهاية.
  • إياك وإصدار حكم متسرع، فالاستماع أهم خطوات التربية السليمة.
  • استمع لعقلك وتذكر أنه إذا كان الخطأ يستحق العقاب؛ فعلى الطفل أن يناله، لكن العقاب الهادف يكون عقابًا نفسيًا، وتأديبيا فقط "كالخصام، وإشعاره بذنبه، وإشعاره بالحزن والغضب منه".
  • تقدير الخطأ ناتج عنه تقدير العقاب، لذا؛ كن حاكمًا عادلًا ولا تجعل عصبيتك تتحكم بك.
  • لا تقلل من حجم الخطأ حبًا في ابنك؛ بل كن مقوّمًا له، واعطِ كل خطأٍ حقه.
  • فكر في الخطأ وأسلوب ارتكابه، فقد يكون علامةً على إصابة الطفل بمشكلة نفسية أو سلوكية يمكن اكتشافها وحلها مبكرًا.

للمزيد يمكنكم طلب حقيبة الأمن الفكري والأسرة من رؤية للحقائب التدريبية 

حقيبة تدريبية - حقائب تدريبية – حقائب تدريبيه - للحقائب التدريبية - حقائب تدريبية للمعلمين - حقائب تدريبية للمشرفين والمدربين  حقيبة تدريبية متميزة - حقيبة تدريبية متكاملة - حقيبة تدريبيه الحقيبة التدريبية -حقائب تدريبية - حقائب تدريبيه - حقائب تعليمية - دورات تدريبية - ورش عمل - حقيبة تدريبية جاهزة - إعداد الحقائب التدريبية - إعداد حقائب - حقائب تأهيلية - شراء حقيبة تدريبية - حجز حقيبة تدريبية - حقائب تدريبية مجانيه - حقيبة تدريبية جاهزه بوربوينت - حقائب تدريبية للمعلمين - عروض تقديمية - نماذج حقائب تدريبية جاهزه

0 التعليقات:

إرسال تعليق