الثلاثاء، 16 يونيو 2020

تطوير نظم العمل

أهم خداماتنا فى مجالات الحقائب التدريبية :
حقائب تدريبية , حقائب تدريبية تعليمية , حقائب تدريبية اسرية , حقائب تدريبية تربوية , حقائب تدريبية عن تطوير الذات
حقائب تدريبية وزارية , حقيبة تدريبية جاهزة للحاسب الآلي , الحقائب التدريبية الإلكترونية
حقيبة تدريب المعلمين , حقائب تدريبية خاصة بمجال الاطفال , حقائب  تدريبية عن الموارد بشرية , حقائب تدريبية للمعلمين
حقائب تدريبية تسويق ومبيعات , حقائب تدريبية عن الادارة , حقائب تدريبية عن القيادة , حقائب تدريبية للإداريين
حقائب علاقات عامة , حقائب تدريبية للمشرفين التربويين
مقدمة :
شهدت السنوات القليلة الماضية تسارع وتيرة التقدم العلمي والتكنولوجي، وهذا أدى إلى أن تواجه التربية على مستوى العالم تحديات كثيرة متعددة ومتسارعة وذلك نتيجة التغيرات الهائلة في المعارف والمعلومات وتتطلب هذه التحديات مراجعة شاملة لمنظومة التعليم في معظم دول العالم المتقدمة منها والنامية وقد أدى ذلك إلى إيجاد مداخل واتجاهات حديثة لتطوير التعليم وتحديثه وقد ركزت هذه المداخل على دور المتعلم وجعلته محور العملية التعليمية وأكدت على إمكانية تعلم كل تلميذ والوصول به إلى مستوى الإتقان إذا توافر له أسلوب التعلم الذي يتناسب وقدراته وذكاءاته وأنماط تعلمه.
مفهوم الإدارة:
إن كلمة إدارة تعني فن تنسيق عناصر الإنتاج بشكل منظم من أجل تحقيق هدف المنظمة، وهي عبارة عن تضافر جهود بشرية ومادية وآلية وإجرائية من أجل تحقيق هدف محدد.
فالوظيفة الإدارية في حد ذاتها ما هي إلا أسلوب الوصول إلى أحسن الطرق وتحديد أفضل الوسائل سواء كان ذلك في القطاع الخاص أو المنظمات الحكومية  من أجل تحقيق المهام الوظيفية بأحسن كفاءة ممكنة ويتم ذلك عن طريق تغيير السلوك الإنساني للأفراد العاملين في تلك المنظمات وزيادة مهاراتهم وتنمية قدراتهم عبر قنوات ووسائل الاتصال  الإدارية في المنظمة، والعمل على توفير وسائل اتصال سهلة وفعالة عن طريق حل المتناقضات بين الوحدات الإدارية المختلفة داخل المنظمة الواحدة من خلال الرؤية الشاملة عبر الإدارة العليا والتي تهدف إلى تحقيق المصلحة الكلية للمنظمة أنظر الشكل التالي.
ولكن حقيقة الأمر تبدو ظاهرة في التطبيق الإداري رفيع المستوى والذي يطلق عليه فن الإدارة، فالمدارس الفكرية الإدارية المختلفة قد اهتمت بالطرق والأساليب العلمية التي تخدم هذا الفن  أو التي تعمل على حسن تطبيق القواعد والمبادئ والأسس والنظريات الإدارية أفضل تطبيق ممكن.
وهنا تبرز الضرورة لوجود فلسفة للإدارة وحتى نتمكن من تكوين الفلسفة الإدارية يجب أن نعرف كيف يمكن رسم علاقات فعالة بين المواد الخام  والآلات والإجراءات والنظم والأفراد اللازمين لتحقيق هدف جماعي لمنظمة ما، وذلك يمكن أن يتحقق بعد الإجابة على عدد من التساؤلات مثل:
  • ما هو العمل الحقيقي للمدير؟
  • ما هي القيم الإدارية الهامة في الإدارة؟
  • ما هي القيم اللازمة للعاملين في المنظمة؟
  • ما هي المعايير اللازمة لقياس شرعية الأهداف المرجوة؟
هذه التساؤلات يجب أن يتم الاتفاق على إجابتها بين علماء الإدارة حتى يمكننا وضع
فلسفة إدارية.
وعلى أية حال فإننا بحاجة إلى فلسفة إدارية تعمل على تحقيق التماسك بين الرؤساء والمرؤوسين في المنظمة من أجل تحقيق أهداف المنظمة، وأن دراسة الوظيفة الإدارية لا تتم بمنأى عن فهم شامل لوضع المنظمة في المجتمع كجزء لا يتجزأ من البيئة المحيطة بها.
فكما يظهر في الشكل التالي – أن العملية الإدارية ذاتها ( تخطيط – تنظيم – تنسيق- توجيه – رقابة – ابتكار) هي جزء مساعد في سبيل تحقيق هدف المنظمة النهائي وتعتبر أحد المراحل الرئيسية لتحقيق المخرج المطلوب سواء كان سلعة أو خدمة وذلك كله في إطار متأثر بعناصر البيئة الخارجية.
وبذلك نرى أن الإدارة تقوم بدور إجرائي يتمثل في العناصر التالية:
  1. عمل خطة تشمل السياسات والإجراءات والاستراتيجيات والأساليب والوسائل والبرامج المطلوبة في المنظمة من أجل تحديد مصادر القوى البشرية والمادية في فترة زمنية مستقبلية
  2. العمل على تنظيم العناصر والقوى المادية والبشرية التي تّكون المنظمة وتنسيق الأداء والترابط بينها حتى تحقق التلاحم والتماسك بين تلك الأجزاء – مدخلات النظم – في شكل له معنى من أجل تحقيق هدف وغاية المنظمة.

  1. العمل على حث الأفراد العاملين في المنظمة وتعديل سلوكهم بما يساهم في تطابق ذلك السلوك مع الهدف العام المرجو تحقيقه في المنظمة.
  2. رقابة الأداء للعاملين داخل المنظمة طبقاً للإجراءات والعمليات الجارية ومقارنة نتائج الأعمال مع مستويات ومعدلات الأداء المطلوب تحقيقها بما يضمن حسن سير العمل في المنظمة وتصحيح الانحرافات بل والعمل على منع الانحرافات قبل حدوثها.
  3. بشكل عام لابد من التنسيق بين كل المستويات الإدارية سواء على المستوى الرأسي أو المستوى الأفقي بين الوحدات الإدارية من أجل تحقيق الهدف المرجو من المنظمة بأحسن وسيلة وفاعلية ممكنة.
وهذه العناصر الخمسة السابق الإشارة إليها تعكس وظائف العملية الإدارية كلها، وهي تحدث في كل المستويات الإدارية في المنظمة.
  • ماذا ومن ندير؟
للإجابة على ذلك سنجد أننا ندير مجموعة من الأشياء هي كما يلي:
  1. إدارة الأنشطة:
التطوير والمحافظة على أسلوب أداء الخدمة أو إنتاج المنتج ووضع النظم التي تكسبك رضا العملاء.

  1. إدارة الموارد:
المراقبة والتحكم في استخدام الموارد، وذلك من خلال بعض أشكال مراقبة الميزانية.
  1. إدارة الأفراد:
دفع وتشجيع فريق العمل إلى تحسين الأداء والمحافظة على النظام والقدرة على الاختيار والاستغناء عن خدمات الأفراد

  1. إدارة المعلومات – الاتصال الفعال:
شفهياً وكتابياً وفي الاجتماعات واستخدام وسائل العرض المناسبة وإنشاء وحفظ وتبادل المعلومات المطلوبة لحل المشاكل بفاعلية واتخاذ القرار
حقيبة تدريبية - حقائب تدريبية – حقائب تدريبيه - للحقائب التدريبية - حقائب تدريبية للمعلمين - حقائب تدريبية للمشرفين والمدربين  حقيبة تدريبية متميزة - حقيبة تدريبية متكاملة - حقيبة تدريبيه الحقيبة التدريبية -حقائب تدريبية - حقائب تدريبيه - حقائب تعليمية - دورات تدريبية - ورش عمل - حقيبة تدريبية جاهزة - إعداد الحقائب التدريبية - إعداد حقائب - حقائب تأهيلية - شراء حقيبة تدريبية - حجز حقيبة تدريبية - حقائب تدريبية مجانيه - حقيبة تدريبية جاهزه بوربوينت - حقائب تدريبية للمعلمين - عروض تقديمية - نماذج حقائب تدريبية جاهزه

0 التعليقات:

إرسال تعليق