أهم خداماتنا فى مجالات الحقائب التدريبية:
حقائب تدريبية - حقائب تدريبية تعليمية - حقائب تدريبية اسرية - حقائب تدريبية عن تطوير الذات - حقائب تدريبية خاصة بمجال الاطفال - حقائب تدريبية عن الموارد بشرية - حقائب تدريبية خاصة بالتسويق والمبيعات - حقائب تدريبية عن الادارة - حقائب تدريبية عن القيادة - حقائب تدريبية فى قسم علاقات عامة
أهداف مقالة الارشاد الاسرى:
مقدمة عن الارشاد الاسرى
الخصائص الشخصية للزوجين فى الاسر المعافاة
الاسر المتفاهمة والاسر المعتلة
مقدمة عن الارشاد الاسرى
يشير الإرشاد الأسري إلى مصطلح واسع يضم العديد من الطرق والأساليب التي يجب أن تُتَّبع عند العمل مع الأسر التي تعاني من صعوبات عضوية ونفسية واجتماعية.
وتوجد ضمن هذا المدى العريض لمفهوم الإرشاد الأسري وجهات نظر عديدة تدور حول قضايا مختلفة، التي يمكن إيجازها في أن يؤمن بعض المعالجين أو المرشدين الأسريين بأن جميع المشكلات الإنسانية علاقاتية؛ أي تتعلق بالعلاقات القائمة ما بين الأشخاص، وبالتالي فالإرشاد الأسري يبدو ملائمًا في جميع الحالات لكونه يتصدى بصورةٍ رئيسية
لهذه القضية.
لهذه القضية.
كما يؤمن بعض المعالجين الأسريين بإن المشكلات التي يتناولها الإرشاد الأسري ينبغي
أن يتم تحديدها وتعريفها بواسطة المسترشدين أنفسهم كالآباء والأطفال الذين يسعون لطلب المساعدة الإرشادية. ويؤمن البعض الآخر بأنه من الأفضل أن تعرف المشكلات
من قِبَل المختصين بمعنى التشخيص النفسي والعقلي، فعلى سبيل المثال؛ تحديد الحالة القانونية للحدث المذنب الموضوع تحت سلطة القضاء لانتهاكه حرمة القانون، أو تحديد حالة الأسرة التي يحدث داخلها عنف ضد الأطفال والقيام بتسجيل تقارير عن الأطفال المعرضين للعديد من المخاطر، أو الإشارة إلى وجود شخص داخل الأسرة يعاني من الاكتئاب لكونه لديه مشكلات إدمان. وفيما يتعلق بالممارسات الإرشادية، فإن بعض المعالجين الأسريين يدعون جميع أفراد الأسرة إلى جميع الجلسات العلاجية، في حين يُجري البعض الآخر الإرشاد الأسري بصورة فردية، فقط مع أفراد معينين من الأسرة، من خلال تقويتهم وتمكينهم، بحيث يتمكنون من إدارة علاقاتهم مع أعضاء وأفراد أسرهم، بأساليب أكثر نجاحًا وإشباعًا لحاجات الطرفين. وهناك طائفة من المعالجين الأسريين التي وسعت الإرشاد الأسري، بحيث أصبح يتضمن اشراك أفراد من الشبكة الاجتماعية التي تحيط بالأسرة، وممارسين من تخصصات مهنية أخرى، ويطلقون على منهجهم هذا الممارسة النظامية الشاملة. وتوجد العديد من نظريات الإرشاد والعلاج الأسري، لكن جميع المعالجين الأسريين يؤكدون على الدور الحاسم للأسرة في حل المشكلة.
أن يتم تحديدها وتعريفها بواسطة المسترشدين أنفسهم كالآباء والأطفال الذين يسعون لطلب المساعدة الإرشادية. ويؤمن البعض الآخر بأنه من الأفضل أن تعرف المشكلات
من قِبَل المختصين بمعنى التشخيص النفسي والعقلي، فعلى سبيل المثال؛ تحديد الحالة القانونية للحدث المذنب الموضوع تحت سلطة القضاء لانتهاكه حرمة القانون، أو تحديد حالة الأسرة التي يحدث داخلها عنف ضد الأطفال والقيام بتسجيل تقارير عن الأطفال المعرضين للعديد من المخاطر، أو الإشارة إلى وجود شخص داخل الأسرة يعاني من الاكتئاب لكونه لديه مشكلات إدمان. وفيما يتعلق بالممارسات الإرشادية، فإن بعض المعالجين الأسريين يدعون جميع أفراد الأسرة إلى جميع الجلسات العلاجية، في حين يُجري البعض الآخر الإرشاد الأسري بصورة فردية، فقط مع أفراد معينين من الأسرة، من خلال تقويتهم وتمكينهم، بحيث يتمكنون من إدارة علاقاتهم مع أعضاء وأفراد أسرهم، بأساليب أكثر نجاحًا وإشباعًا لحاجات الطرفين. وهناك طائفة من المعالجين الأسريين التي وسعت الإرشاد الأسري، بحيث أصبح يتضمن اشراك أفراد من الشبكة الاجتماعية التي تحيط بالأسرة، وممارسين من تخصصات مهنية أخرى، ويطلقون على منهجهم هذا الممارسة النظامية الشاملة. وتوجد العديد من نظريات الإرشاد والعلاج الأسري، لكن جميع المعالجين الأسريين يؤكدون على الدور الحاسم للأسرة في حل المشكلة.
الخصائص الشخصية للزوجين فى الاسر المعافاة:
- الزوج يتسم بالهدوء، واللطف في التعامل واحترام الآخرين.
- الزوجة تتسم بالسلبية، والأسلوب الهجومي، والتذمر، وعدم احترام الآخرين، وضعف مهارات التواصل. كما أن الزوجة تعاني من بعض الاضطرابات النفسية
مثل الاكتئاب والقلق. - العلاقة بين الزوجين تعتبر علاقة معتلة، ومليئة بالصراعات والنزاعات، وتتسم بالهجوم من جهة الزوجة والانسحاب من ناحية الزوج، وضعف في التواصل إلى درجة أشبه بالانفصال.
- العلاقة مع الأبناء تتسم بالسلبية، وعدم الاحترام، والصراعات، والتحكم
والسيطرة الزائدة.
يشعر جميع أفراد الأسرة بعدم الرضى عن الحياة والعزلة والوحدة، مع وجود تدني
في مفهوم الذات.
في مفهوم الذات.
الاسر المتفاهمة والاسر المعتلة:
عندما يسود التفاهم بين أفراد الأسرة: الأب والأم والأبناء والأقارب، فإن كل فردٍ
في الأسرة يتلقى دعمًا ماديًا ومعنوية من الآخرين. فالأسرة المتفاهمة هي أسرة متماسكة تساعد كل عضوٍ من أعضائها في مواجهة الضغوط والتعامل معها بكفاءة. وبذا، فإن كل فرد يشعر بالأمن والاطمئنان لأن لديه شبكة من العلاقات الاجتماعية يستطيع أن يعتمد عليها في مواجهة ضغوطات الحياة اليومية، وبالمقابل؛ فإن الأسرة المعتلة، أو المتصدعة لا يقدم أفرادها دعمًا لبعضهم البعض؛ بل على العكس يمكن
أن يمثلوا ضغوطات إضافية على بعضهم، ويؤدي اعتلال الأسرة إلى سلسلة من المشكلات. فقد يبدأ الأب في الانشغال بعلاقات خارج البيت، وقد تظهر لديه مشكلة الإدمان، وتصبح الزوجة مكتئبة أو تستغرق في أنشطة بديلة خارجة عن نطاق الاهتمام بالأسرة، ويصاب الأطفال بالقلق والتوتر والخوف، وقد يصبحون عرضة للإساءة
أو الاضطراب أو السلوك العدواني والانحراف.
في الأسرة يتلقى دعمًا ماديًا ومعنوية من الآخرين. فالأسرة المتفاهمة هي أسرة متماسكة تساعد كل عضوٍ من أعضائها في مواجهة الضغوط والتعامل معها بكفاءة. وبذا، فإن كل فرد يشعر بالأمن والاطمئنان لأن لديه شبكة من العلاقات الاجتماعية يستطيع أن يعتمد عليها في مواجهة ضغوطات الحياة اليومية، وبالمقابل؛ فإن الأسرة المعتلة، أو المتصدعة لا يقدم أفرادها دعمًا لبعضهم البعض؛ بل على العكس يمكن
أن يمثلوا ضغوطات إضافية على بعضهم، ويؤدي اعتلال الأسرة إلى سلسلة من المشكلات. فقد يبدأ الأب في الانشغال بعلاقات خارج البيت، وقد تظهر لديه مشكلة الإدمان، وتصبح الزوجة مكتئبة أو تستغرق في أنشطة بديلة خارجة عن نطاق الاهتمام بالأسرة، ويصاب الأطفال بالقلق والتوتر والخوف، وقد يصبحون عرضة للإساءة
أو الاضطراب أو السلوك العدواني والانحراف.
للمزيد يمكنكم طلب حقيبة الارشاد الاسرى المقدمة من رؤية للحقائب التدريبية
حقيبة تدريبية - حقائب تدريبية – حقائب تدريبيه -للحقائب التدريبية - حقائب تدريبية للمعلمين - حقائب تدريبية للمشرفين والمدربين حقيبة تدريبية متميزة - حقيبة تدريبية متكاملة - حقيبة تدريبيه الحقيبة التدريبية -حقائب تدريبية - حقائب تدريبيه - حقائب تعليمية - دورات تدريبية - ورش عمل - حقيبة تدريبية جاهزة - إعداد الحقائب التدريبية - إعداد حقائب - حقائب تأهيلية - شراء حقيبة تدريبية - حجز حقيبة تدريبية - حقائب تدريبية مجانيه - حقيبة تدريبية جاهزه بوربوينت - حقائب تدريبية للمعلمين - عروض تقديمية - نماذج حقائب تدريبية جاهزه
0 التعليقات:
إرسال تعليق